وذكرت مصادر مطلعة انّ لقاء عون ـ جعجع الذي دام ساعتين تركز على موضوع الإستحقاق الرئاسي وتحديداً انّ الجلسة ستتم بموعدها اي 31 الجاري وستؤدي إلى انتخاب عون رئيساً. وأجريا نوعاً من التقويم لما أنتجته المصالحة بين «التيار» و«القوات» وما عكسته من ارتياح في الشارعين المسيحي والوطني، وما شَكّله التلاقي المسيحي من جسر عبور نحو الطوائف الأخرى لحلّ الأزمة الرئاسية