أكدت وزارة الخارجية الروسية أن لقاء وزاريا بمشاركة روسيا والولايات المتحدة وبعض الدول الإقليمية المؤثرة، سيعقد في لوزان يوم السبت المقبل.
وجاء في بيان أصدرته الوزارة: “تنفيذا لاتفاق بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي جون كيري، سيعقد في لوزان اجتماع لوزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة وعدد من دول المنطقة المؤثرة لدراسة الخطوات الإضافية المحتملة من أجل توفير الظروف لتسوية الأزمة السورية”.
بدوره، أوضح وزير الخارجية الروسي، في مقابلة مع قناة “سي إن إن” الأميركية، أن السعودية وتركيا و”ربما قطر” ستشارك في المفاوضات بلوزان، بالإضافة إلى الوفدين، الروسي والأميركي.
وأوضح الوزير، قائلا: “إننا نريد عقد لقاء للدول ذات التأثير المباشر على التطورات الميدانية، ومنها روسيا والولايات المتحدة، و3 أو 4 دولة إقليمية. نريد عقد لقاء بمثل هذا النطاق الضيق، لكي يكون هناك حوار عملي، وليس مناقشة على غرار ما يجري في الجمعية العامة للأمم المتحدة. ومن المقرر عقد هذا اللقاء يوم السبت”.
وأكد لافروف أن مشاركة الدول الإقليمية في المفاوضات حول سوريا أمر مهم للغاية، موضحا أن الحديث يدور عن إيران والسعودية وتركيا وربما قطر.
بدورها، أعلنت الخارجية الأميركية، على لسان المتحدث باسمها جون كيربي، أن رئيس الوزارة جون كيري سيجري، الأحد المقبل بلندن، اجتماعا “مع الشركاء الإقليميين والدوليين الأساسيين” للولايات المتحدة بشأن سوريا.
وأضاف كيربي أن الاجتماع سيركز على “بحث النهج المتعدد الجوانب في مجال حل الأزمة السورية، بما في ذلك الوقف المستمر للعنف واستئناف عمليات إيصال المساعدات الإنسانية” إلى المناطق السورية المنكوبة.
وجاء في بيان أصدرته الوزارة: “تنفيذا لاتفاق بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي جون كيري، سيعقد في لوزان اجتماع لوزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة وعدد من دول المنطقة المؤثرة لدراسة الخطوات الإضافية المحتملة من أجل توفير الظروف لتسوية الأزمة السورية”.
بدوره، أوضح وزير الخارجية الروسي، في مقابلة مع قناة “سي إن إن” الأميركية، أن السعودية وتركيا و”ربما قطر” ستشارك في المفاوضات بلوزان، بالإضافة إلى الوفدين، الروسي والأميركي.
وأوضح الوزير، قائلا: “إننا نريد عقد لقاء للدول ذات التأثير المباشر على التطورات الميدانية، ومنها روسيا والولايات المتحدة، و3 أو 4 دولة إقليمية. نريد عقد لقاء بمثل هذا النطاق الضيق، لكي يكون هناك حوار عملي، وليس مناقشة على غرار ما يجري في الجمعية العامة للأمم المتحدة. ومن المقرر عقد هذا اللقاء يوم السبت”.
وأكد لافروف أن مشاركة الدول الإقليمية في المفاوضات حول سوريا أمر مهم للغاية، موضحا أن الحديث يدور عن إيران والسعودية وتركيا وربما قطر.
بدورها، أعلنت الخارجية الأميركية، على لسان المتحدث باسمها جون كيربي، أن رئيس الوزارة جون كيري سيجري، الأحد المقبل بلندن، اجتماعا “مع الشركاء الإقليميين والدوليين الأساسيين” للولايات المتحدة بشأن سوريا.
وأضاف كيربي أن الاجتماع سيركز على “بحث النهج المتعدد الجوانب في مجال حل الأزمة السورية، بما في ذلك الوقف المستمر للعنف واستئناف عمليات إيصال المساعدات الإنسانية” إلى المناطق السورية المنكوبة.