أشارت اوساط مقربة من البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى أن كل ما أراد البطريرك قوله هو ان مسألة السلة تتناقض والدستور، “اذ ليس من المنطقي إفراغ الرئاسة من مضمونها قبل ملئها على قاعدة مقاطعة الرئيس العتيد إذا لم يلتزم بالسلة”.
ورات في حديث الى “السفير” أن التسوية ليست ناضجة بعد والبطريرك تحدث من مبدأ حرصه على الرئاسة وخط البطاركة التاريخي فشكل موقفه البوصلة التي أعادت تصويب الأمور.