بدأت السعودية الاعتماد على التقويم الميلادي بدلا من الهجري في معاملاتها وصرف بدلات ورواتب الموظفين تطبيقا لقرار أصدره مجلس الوزراء السعودي بهذا الخصوص.
وبهذا تنهي السعودية الاعتماد الكامل على التقويم الهجري والذي استمر طيلة 86 عاما لأسباب اقتصادية بحسب الخبراء.
وقد قرر مجلس الوزراء في اجتماعه يوم الاثنين الماضي احتساب الرواتب والأجور لجميع العاملين بالدولة وصرفها بما يتوافق مع السنة المالية للدولة التي تبدأ في أول يناير من كل عام.