سيعرض فستان مارلين مونرو الشهير، الذي ارتدته في حفل عيد ميلاد الرئيس الأمريكي جون كيندي الـ 45، للبيع في مزاد علني في 17 تشرين الثاني الجاري في لوس أنجليس.
والفستان مصنوع من حرير بلون الجسد وتزينه 2500 قطعة من الكريستال خيطت يدويا إلى الفستان.
ومن المتوقع أن يُباع الفستان بنحو 2 – 3 مليون دولار، بحسب تقدير صالة المزادات التي ستعرض الفستان.
وقال بيان لقاعة جوليان للمزادات إن الفستان كان ضيقا للغاية على جسد مونرو إلى درجة أنها لم ترتد شيئا اسفله، وأن الغرز الأخيرة في الفستان خيطت بعد ارتداء النجمة الشهيرة له قبل دقائق من ظهورها على المسرح في قاعة ماديسون سكوير جاردن عام 1962 لتغني بصوتها المثير “عيد ميلاد سعيد للسيد الرئيس”، بحسب وصف البيان.
وأضاف البيان “نغمة الود الشديد وإبراز كلمة “السيد الرئيس”، هما ما أذهل الجمهور، وأثار الصحافة وشكلا بعدا جديدا في الثقافة الشعبية.”
واستمرت أغنية مارلين مونرو 30 ثانية لكنها وبعد مرور أكثر من خمسة عقود لاتزال أشهر نسخة من أغنية عيد الميلاد.
وماتت مونرو بعد 3 أشهر من ذلك الحفل بسبب جرعة زائدة من الحبوب المنومة عن عمر يناهز الـ36 عاما، ومات كيندي بعد ذلك بعام في حادث اغتيال يكتنفه قدر من الغموض لم يكشف تماما حتى الآن.
وقبل بيع الفستان، الذي صممه جان لويس، سيعرض في قاعة للفنون في نيوجيرسي ثم يسافر إلى إيرلندا قبل أن يعود مرة أخرى إلى نيو أنجليس. وكان الفستان قد بيع عام 1999 بواسطة دار سوذيبي الشهيرة للمزادات لرجل الإعمال الشهير مارتن زفايغ بمبلغ 1.3 مليون دولار، في مزاد عُقد في الضيعة الفخمة التي يملكها زفايغ.
ومن المتوقع أن يُباع الفستان بنحو 2 – 3 مليون دولار، بحسب تقدير صالة المزادات التي ستعرض الفستان.
وقال بيان لقاعة جوليان للمزادات إن الفستان كان ضيقا للغاية على جسد مونرو إلى درجة أنها لم ترتد شيئا اسفله، وأن الغرز الأخيرة في الفستان خيطت بعد ارتداء النجمة الشهيرة له قبل دقائق من ظهورها على المسرح في قاعة ماديسون سكوير جاردن عام 1962 لتغني بصوتها المثير “عيد ميلاد سعيد للسيد الرئيس”، بحسب وصف البيان.
وأضاف البيان “نغمة الود الشديد وإبراز كلمة “السيد الرئيس”، هما ما أذهل الجمهور، وأثار الصحافة وشكلا بعدا جديدا في الثقافة الشعبية.”
واستمرت أغنية مارلين مونرو 30 ثانية لكنها وبعد مرور أكثر من خمسة عقود لاتزال أشهر نسخة من أغنية عيد الميلاد.
وماتت مونرو بعد 3 أشهر من ذلك الحفل بسبب جرعة زائدة من الحبوب المنومة عن عمر يناهز الـ36 عاما، ومات كيندي بعد ذلك بعام في حادث اغتيال يكتنفه قدر من الغموض لم يكشف تماما حتى الآن.
وقبل بيع الفستان، الذي صممه جان لويس، سيعرض في قاعة للفنون في نيوجيرسي ثم يسافر إلى إيرلندا قبل أن يعود مرة أخرى إلى نيو أنجليس. وكان الفستان قد بيع عام 1999 بواسطة دار سوذيبي الشهيرة للمزادات لرجل الإعمال الشهير مارتن زفايغ بمبلغ 1.3 مليون دولار، في مزاد عُقد في الضيعة الفخمة التي يملكها زفايغ.