أطلقت شركة فايسبوك تطبيقا جديدا للتواصل الاجتماعي يستهدف طلاب المدارس المراهقين.
وينشر المشتركون في التطبيق الجديد، الذي يحمل اسم “لايف ستيدج” ويتوفر حاليا على أجهزة آبل فقط في الولايات المتحدة، صورا ومقاطع فيديو تركز على المشاعر والأشياء التي يحبونها ولا يحبونها.
وستكون جميع المشاركات علنية، وليس هناك أي خيارات لحصر المشاهدة على أشخاص بعينهم. وقال مصمم هذا التطبيق إن الفكرة تكمن في تكوين رابطة بين طلبة كل مدرسة.
وقال بيرني هوجان، من معهد أوكسفورد للإنترنت، لبي بي سي إن عدم وجود إعدادات الخصوصية في التطبيق يعد مصدرا للقلق.
ويمكن لطلبة المدرسة الواحدة رؤية الحساب الشخصي الخاص بكل طالب في حال وصول عدد المشتركين في المدرسة إلى 20 عضوا أو أكثر.
وقال موقع “تيك كرانش” إن المستخدمين الذين تزيد أعمارهم عن 21 عاما سيتمكنون من عرض الملفات الشخصية الخاصة بهم فقط.
ومع ذلك، يحذر التطبيق من أنه لا يضمن ما إذا كان جميع مستخدميه حقيقيين.
وقال مصمم التطبيق: “لا يمكننا التأكد من أن الأشخاص الذين يدعون أنهم يذهبون إلى مدرسة معينة يذهبون في الواقع إلى تلك المدرسة. وتكون كل مقاطع الفيديو التي يتم تحميلها على حسابك الشخصي علنية بشكل كامل”.
وينشر المشتركون في التطبيق الجديد، الذي يحمل اسم “لايف ستيدج” ويتوفر حاليا على أجهزة آبل فقط في الولايات المتحدة، صورا ومقاطع فيديو تركز على المشاعر والأشياء التي يحبونها ولا يحبونها.
وستكون جميع المشاركات علنية، وليس هناك أي خيارات لحصر المشاهدة على أشخاص بعينهم. وقال مصمم هذا التطبيق إن الفكرة تكمن في تكوين رابطة بين طلبة كل مدرسة.
وقال بيرني هوجان، من معهد أوكسفورد للإنترنت، لبي بي سي إن عدم وجود إعدادات الخصوصية في التطبيق يعد مصدرا للقلق.
ويمكن لطلبة المدرسة الواحدة رؤية الحساب الشخصي الخاص بكل طالب في حال وصول عدد المشتركين في المدرسة إلى 20 عضوا أو أكثر.
وقال موقع “تيك كرانش” إن المستخدمين الذين تزيد أعمارهم عن 21 عاما سيتمكنون من عرض الملفات الشخصية الخاصة بهم فقط.
ومع ذلك، يحذر التطبيق من أنه لا يضمن ما إذا كان جميع مستخدميه حقيقيين.
وقال مصمم التطبيق: “لا يمكننا التأكد من أن الأشخاص الذين يدعون أنهم يذهبون إلى مدرسة معينة يذهبون في الواقع إلى تلك المدرسة. وتكون كل مقاطع الفيديو التي يتم تحميلها على حسابك الشخصي علنية بشكل كامل”.