يسعى “فيسبوك” أكبر موقع اجتماعي في العالم جاهدا من أجل تعطيل البرمجيات التي يستخدمها المتصفحون لمنع ظهور الإعلانات على صفحاته إنقاذا لملياراته التي يجنيها من هذه الإعلانات.
وستظهر للمتصفحين منذ اليوم الإعلانات على موقع الفيسبوك من خلال أجهزة الكمبيوتر، حتى وإن كان لديهم برامج تمنع تثبيت الإعلانات.
وبذلك ينضم الفيسبوك إلى قائمة الشركات الأخرى التي قامت بتطوير برامج تعرقل عمل هذه البرامج، وبينها اليوتيوب.
ويؤكد فيسبوك أن تحميل برمجيات تمنع ظهور الإعلانات يؤثر بشكل كبير على إيراداته، على الرغم من أن غالبية متصفحي الموقع يسجلون دخولهم إلى الفيسبوك عبر الهواتف المحمولة.
ووفقا لصحيفة وول ستريت جورنال، وصلت إيرادات الإعلانات على الفيسبوك إلى حوالي 5.2 مليارات دولار خلال شهر نيسان.
هذا ويعتمد فيسبوك بشكل كبير على إيرادات الإعلانات كونه موقعا مجانيا، لذا يحاول تغيير التصميم من أجل إجبار المستخدمين على مشاهدة الإعلانات.
ومع ذلك، يعمل فيسبوك على تغيير سياسة التحكم بالإعلانات كجزء من التحديث، بحيث يمكن للمستخدمين اختيار عدم رؤية إعلانات الشركات الخاصة.
وسيقدم فيسبوك خيارات جديدة للمستخدمين في أعلى صفحة الأخبار الرئيسية، من أجل إظهار أن الموقع الاجتماعي يعلم ما الذي يرغب به المستخدم، بالإضافة إلى وجود قائمة تُظهر المعلنين الذين يستخدمون معلومات المتصفحين، وذلك بهدف استهدافهم على الشبكة.
وستظهر للمتصفحين منذ اليوم الإعلانات على موقع الفيسبوك من خلال أجهزة الكمبيوتر، حتى وإن كان لديهم برامج تمنع تثبيت الإعلانات.
وبذلك ينضم الفيسبوك إلى قائمة الشركات الأخرى التي قامت بتطوير برامج تعرقل عمل هذه البرامج، وبينها اليوتيوب.
ويؤكد فيسبوك أن تحميل برمجيات تمنع ظهور الإعلانات يؤثر بشكل كبير على إيراداته، على الرغم من أن غالبية متصفحي الموقع يسجلون دخولهم إلى الفيسبوك عبر الهواتف المحمولة.
ووفقا لصحيفة وول ستريت جورنال، وصلت إيرادات الإعلانات على الفيسبوك إلى حوالي 5.2 مليارات دولار خلال شهر نيسان.
هذا ويعتمد فيسبوك بشكل كبير على إيرادات الإعلانات كونه موقعا مجانيا، لذا يحاول تغيير التصميم من أجل إجبار المستخدمين على مشاهدة الإعلانات.
ومع ذلك، يعمل فيسبوك على تغيير سياسة التحكم بالإعلانات كجزء من التحديث، بحيث يمكن للمستخدمين اختيار عدم رؤية إعلانات الشركات الخاصة.
وسيقدم فيسبوك خيارات جديدة للمستخدمين في أعلى صفحة الأخبار الرئيسية، من أجل إظهار أن الموقع الاجتماعي يعلم ما الذي يرغب به المستخدم، بالإضافة إلى وجود قائمة تُظهر المعلنين الذين يستخدمون معلومات المتصفحين، وذلك بهدف استهدافهم على الشبكة.