تكشف مصادر وازنة في 8 اذار لـ”النهار” ان الستاتيكو الراهن مرشح للاستمرار، وتنقل عن مسؤول ايراني رفيع ان ” الفيتو السعودي في وجه العماد ميشال عون يقابله فيتو ايراني في وجه الرئيس سعد الحريري، وبالتالي لا عودة للاخير الى السرايا الحكومية راهناً “، وتؤكد ان هذه المعادلة سمعتها باريس من ذلك المسؤول الايراني قبل زيارة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الى لبنان في نيسان الفائت، ولا تزال هذه المعادلة سارية المفعول والتداعيات، وان كان الحوار الوطني والحوار الثنائي بين “حزب الله” و” تيار المستقبل” مستمرين على قاعدة ان لا مصلحة لأحد في لبنان بنقل الخصومة السياسية الى الشارع.
وتختم تلك المصادر بأن خطاب السيد في 13 آب الحالي لن يختلف عن السياق التصاعدي الذي رسمه أقطاب محور الممانعة.
وتختم تلك المصادر بأن خطاب السيد في 13 آب الحالي لن يختلف عن السياق التصاعدي الذي رسمه أقطاب محور الممانعة.