افتتح تداول الأسهم في بورصة إسطنبول على انخفاض بلغ 2.5 في المئة في أعقاب محاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد مساء الجمعة.
واستعادت الليرة التركية، التي هوت في البداية بواقع 5 في المئة، تدريجيا ما فقدته وارتفعت بواقع 3 في المئة حتى يوم الإثنين.
وشرعت الحكومة في تبديد المخاوف، وقالت إنها استشارت البنك المركزي ووزارة المالية واتخذت “جميع الإجراءات الضرورية”.
وقال البنك المركزي إنه سيوفر للبنوك سيولة غير محدودة.
وجرى تداول الليرة عند 2,9274 نقطة مقابل الدولار في إسطنبول، الإثنين، لتنهي الأسبوع عند 3,0157 لكل دولار بارتفاع 2 في المئة مقابل أدنى مستوى لها في أيلول الماضي.
وعلى الرغم من التوقعات بتعرض التداول في إسطنبول لاضطرابات عند فتح التداول لأول مرة منذ محاولة الانقلاب، بدا المستثمرون مطمئنين بسبب المساعي التي اتخذتها السلطات نهاية الأسبوع لتخفيف حدة التوتر، ومع ذلك، ثمة مخاوف من أن تضر الأحداث بقطاع السياحة في البلاد، التي تشكل جزءا مهما من اقتصادها.
ففي آيار الماضي، انخفض عدد السائحين بواقع 35 في المئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
واستعادت الليرة التركية، التي هوت في البداية بواقع 5 في المئة، تدريجيا ما فقدته وارتفعت بواقع 3 في المئة حتى يوم الإثنين.
وشرعت الحكومة في تبديد المخاوف، وقالت إنها استشارت البنك المركزي ووزارة المالية واتخذت “جميع الإجراءات الضرورية”.
وقال البنك المركزي إنه سيوفر للبنوك سيولة غير محدودة.
وجرى تداول الليرة عند 2,9274 نقطة مقابل الدولار في إسطنبول، الإثنين، لتنهي الأسبوع عند 3,0157 لكل دولار بارتفاع 2 في المئة مقابل أدنى مستوى لها في أيلول الماضي.
وعلى الرغم من التوقعات بتعرض التداول في إسطنبول لاضطرابات عند فتح التداول لأول مرة منذ محاولة الانقلاب، بدا المستثمرون مطمئنين بسبب المساعي التي اتخذتها السلطات نهاية الأسبوع لتخفيف حدة التوتر، ومع ذلك، ثمة مخاوف من أن تضر الأحداث بقطاع السياحة في البلاد، التي تشكل جزءا مهما من اقتصادها.
ففي آيار الماضي، انخفض عدد السائحين بواقع 35 في المئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.