وزارة الإعلام اللبنانية
يقوم كين هام الرئيس والمدير التنفيذي لمشروع “Ark Encounter” وهو عبارة عن إنشاء سفينة نوح العملاقة الترفيهية في إحدى المناطق الريفية بولاية كنتاكي، لكن هذا المشروع أحدث جدلاً كبيراً حول الفصل بين الدين والدولة، بينما يقول آخرون إنه يمكنه أن يدعم المنطقة اقتصادياً بشكل كبير.
إن السفينة هائلة بحجمها، طولها يبلغ 510 أقدام (155 متراً) وعرضها يبلغ 85 قدماً (25 متراً).. وارتفاعها يعادل ثمانية طوابق.. أما في الداخل فتلك قصة أخرى..
كين هام،نحن نجلس اليوم في أحد أكثر النسخ أصالة لسفينة نوح، هام هو مسؤول عن كنيسة تلتزم في نشر نظرية الخلق.. أي التعريف الحرفي لسفر التكوين في العهد القديم بالإنجيل.. فهو يؤمن بأن الكون خلق في ستة أيام وست ليالٍ ويرفض النظريات العلمية التي تصر بأن عمر الأرض يبلغ 4.5 مليار عام.
ومثل عالم ديزني فإن حديقة “Ark Encounter” الترفيهية هي ربحية بالكامل، عدا جانبها الديني.
ولاية كنتاكي تدعم المشروع وهي مستعدة لتقديم 18 مليون دولار كدعم ضريبي للمشروع مما قد يشكل فرصة اقتصادية مذهلة لسكان المنطقة.
كما وأن مشروع كهذا قد ينقذ اقتصاد المنطقة .
الكثيرون من السكان ينتظرون بتلهف افتتاح المشروع من أجل العثور على فرصة عمل، لكن شروط التوظيف تتضمن توقيع “عقد للإيمان” والذي ينص على رفض زواج المثليين والجنس قبل الزواج والزنا كما يجب عليهم أن يؤمنوا بسفر التكوين وبالمسيح.
هناك الكثير ممن لا يؤيدون دخول الولاية في دعم المشاريع المخصصة لأهداف دينية، ومنهم من يشدد على ضرورة الفصل بين الدين والدولة.. لكن يرفض ممثلو الولاية تشجيعهم لوجهات دينية معيّنة بل يقولون إنهم سيقدمون الدعم لأي مشروع اقتصادي كبير، يتوقع أن مشروع كين هام سيخدم مليوني زائر سنوياً.. وهذا بالتأكيد سيجيب دعوات أهالي المنطقة بتحسين الاقتصاد.
إن السفينة هائلة بحجمها، طولها يبلغ 510 أقدام (155 متراً) وعرضها يبلغ 85 قدماً (25 متراً).. وارتفاعها يعادل ثمانية طوابق.. أما في الداخل فتلك قصة أخرى..
كين هام،نحن نجلس اليوم في أحد أكثر النسخ أصالة لسفينة نوح، هام هو مسؤول عن كنيسة تلتزم في نشر نظرية الخلق.. أي التعريف الحرفي لسفر التكوين في العهد القديم بالإنجيل.. فهو يؤمن بأن الكون خلق في ستة أيام وست ليالٍ ويرفض النظريات العلمية التي تصر بأن عمر الأرض يبلغ 4.5 مليار عام.
ومثل عالم ديزني فإن حديقة “Ark Encounter” الترفيهية هي ربحية بالكامل، عدا جانبها الديني.
ولاية كنتاكي تدعم المشروع وهي مستعدة لتقديم 18 مليون دولار كدعم ضريبي للمشروع مما قد يشكل فرصة اقتصادية مذهلة لسكان المنطقة.
كما وأن مشروع كهذا قد ينقذ اقتصاد المنطقة .
الكثيرون من السكان ينتظرون بتلهف افتتاح المشروع من أجل العثور على فرصة عمل، لكن شروط التوظيف تتضمن توقيع “عقد للإيمان” والذي ينص على رفض زواج المثليين والجنس قبل الزواج والزنا كما يجب عليهم أن يؤمنوا بسفر التكوين وبالمسيح.
هناك الكثير ممن لا يؤيدون دخول الولاية في دعم المشاريع المخصصة لأهداف دينية، ومنهم من يشدد على ضرورة الفصل بين الدين والدولة.. لكن يرفض ممثلو الولاية تشجيعهم لوجهات دينية معيّنة بل يقولون إنهم سيقدمون الدعم لأي مشروع اقتصادي كبير، يتوقع أن مشروع كين هام سيخدم مليوني زائر سنوياً.. وهذا بالتأكيد سيجيب دعوات أهالي المنطقة بتحسين الاقتصاد.
