يتوجه الناخبون البريطانيون إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في استفتاء مصيري بشأن عضوية بلادهم في الاتحاد الأوروبي.
والاستفتاء هو الثالث في تاريخ المملكة المتحدة ويأتي بعد معركة على الأصوات استمرت على مدى أربعة أشهر بين معسكري “التصويت بالبقاء” و “التصويت بمغادرة” الاتحاد الأوروبي.
ويقدر عدد الناخبين الذين لديهم حق التصويت في الاستفتاء بنحو 46.499.537 شخص وهو رقم قياسي بالنسبة لبريطانيا.
وتطرح ورقة الاقتراع السؤال التالي “هل يجب على المملكة المتحدة أن تظل في الاتحاد الأوروبي أو أن تتركه”.
وبعد اغلاق مراكز التصويت، سيتم جمع صناديق الاقتراع مختومة ونقلها إلى مكان الفرز في مناطق العد المحلية التي يبلغ عددها 382 مركزا.
وتمثل تلك المراكز 380 منطقة في انجلترا واسكتلندا وويلز، بالإضافة إلى ايرلندا الشمالية وجبل طارق.
والاستفتاء هو الثالث في تاريخ المملكة المتحدة ويأتي بعد معركة على الأصوات استمرت على مدى أربعة أشهر بين معسكري “التصويت بالبقاء” و “التصويت بمغادرة” الاتحاد الأوروبي.
ويقدر عدد الناخبين الذين لديهم حق التصويت في الاستفتاء بنحو 46.499.537 شخص وهو رقم قياسي بالنسبة لبريطانيا.
وتطرح ورقة الاقتراع السؤال التالي “هل يجب على المملكة المتحدة أن تظل في الاتحاد الأوروبي أو أن تتركه”.
وبعد اغلاق مراكز التصويت، سيتم جمع صناديق الاقتراع مختومة ونقلها إلى مكان الفرز في مناطق العد المحلية التي يبلغ عددها 382 مركزا.
وتمثل تلك المراكز 380 منطقة في انجلترا واسكتلندا وويلز، بالإضافة إلى ايرلندا الشمالية وجبل طارق.