وقعت عمليتي إطلاق نار متزامنتين مركز “سارونا ماركت” للتسوق بوسط تل أبيب في منطقة قريبة من وزارة الدفاع الاسرائيلية والمقر الرئيسي لقيادة الجيش.
وقتل 4 مستوطنون وأُصيب آخرون بعضهم بحال الخطر، في حين رجحت معلومات أولية أن يكون أحد مطلقي النار قد قتل خلال العملية.
وعمت موجة من الهلع في صفوف المستوطنين الصهاينة فيما طوقت شرطة العدو مكان العمليتين وتجري عمليات تمشيط، وسط أنباء عن إلقاء القبض على أحد المنفذين.
وزار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقع ما أسماه “جريمة قتل إرهابية بدم بارد”.
وتشاور نتنياهو بعد عودته من موسكو مع كبار مستشاريه وأعضاء مجلس الوزراء، ومن بينهم وزير الدفاع الجديد أفيغدور ليبرمان.
ونقل بيان عن نتنياهو قوله “ناقشنا عددا من الخطوات الدفاعية والهجومية التي سنتخذها للتصدي لهذه الظاهرة”.
وأضاف “الشرطة والجيش وقوات الأمن ستتخذ رد فعل مكثف، ليس فقط للقبض على المتواطئين في هذه الجريمة ولكن أيضا للحيلولة دون وقوع حوادث أخرى”.
وفي العملية الثانية قتل شخصان وأصيب سبعة آخرون على الأقل بجروح متفاوتة الخطورة بعد أن أطلق مسلح النار داخل حانة في شارع ديزينجوف وسط تل أبيب.
وقتل 4 مستوطنون وأُصيب آخرون بعضهم بحال الخطر، في حين رجحت معلومات أولية أن يكون أحد مطلقي النار قد قتل خلال العملية.
وعمت موجة من الهلع في صفوف المستوطنين الصهاينة فيما طوقت شرطة العدو مكان العمليتين وتجري عمليات تمشيط، وسط أنباء عن إلقاء القبض على أحد المنفذين.
وزار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقع ما أسماه “جريمة قتل إرهابية بدم بارد”.
وتشاور نتنياهو بعد عودته من موسكو مع كبار مستشاريه وأعضاء مجلس الوزراء، ومن بينهم وزير الدفاع الجديد أفيغدور ليبرمان.
ونقل بيان عن نتنياهو قوله “ناقشنا عددا من الخطوات الدفاعية والهجومية التي سنتخذها للتصدي لهذه الظاهرة”.
وأضاف “الشرطة والجيش وقوات الأمن ستتخذ رد فعل مكثف، ليس فقط للقبض على المتواطئين في هذه الجريمة ولكن أيضا للحيلولة دون وقوع حوادث أخرى”.
وفي العملية الثانية قتل شخصان وأصيب سبعة آخرون على الأقل بجروح متفاوتة الخطورة بعد أن أطلق مسلح النار داخل حانة في شارع ديزينجوف وسط تل أبيب.