علمت صحيفة “النهار” من مصادر وزارية معنية بإنتخابات جبل لبنان الاحد المقبل، ان الامثولة من الاحد الماضي هي ان العائلات أرادت الاستحقاق محلياً فانتصرت، فيما أرادتها الاحزاب لتظهر حجمها في الانتخابات النيابية المقبلة فأخفقت، متوقعةً إنعكاسات لتجربة بيروت والبقاع على جبل لبنان المسيحي والجنوب الشيعي والشمال السني، لافتةً الى ان التفاهم ظهر ضعيفاً في زحلة وأن نظرية الرئيس القوي سقطت في الاشرفية.