النهار
في غياب اي دور لوزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية حسن مراد سجل أول انجاز بتغريدة دعا فيها الى مبادرة لبنان الى تصنيع صواريخ وبيعها وتسليح الجيش اللبناني عبرها.
لوحظ أن “تكتل لبنان القوي” عاد الى الاجتماع في مقر التيار في سنتر ميرنا الشالوحي بعدما كان يعقد اجتماعاته في مركز مؤسسة عصام فارس في سن الفيل الذي كان فارس وضعه في خدمة التكتل الى وقت غير محدد.
علم ان وزيرا حاليا لم يقم بزيارة دولة عربية اعتاد زيارتها اسبوعيا منذ نحو ثلاثة أشهر من دون توضيح الأسباب.
الجمهورية
إعتبر مرجع سياسي أن “ما نشهده في هذه الفترة شيء يفوق قدرة العقل على تصوره، فيما المطلوب التركيز على إنقاذ البلد”.
لاحظت أوساط سياسية أن العلاقة بين تيارين بارزين عادت إلى الصفر بسبب بعض التصريحات و”ما جمعته الانتخابات الرئاسية هي بنفسها ستفرقه”.
قرر مرجع سياسي الرّد مباشرة أو عبر وزرائه على وزير بارز “في كل مرة يتجاوز الحدود فيها من خلال مواقفه”.
اللواء
اعتبر سياسي مخضرم أن تردّي علاقات “التيار الوطني الحر” مع “تيّار المستقبل” يُكمل سلسلة الأزمات التي يعيشها “التيار القوي” مع مختلف الفرقاء السياسيين من “القوات” إلى “اللقاء الديموقراطي” وحزب “الكتائب” وحركة “أمل”، إلى جانب التوتر الصامت مع حليفه “حزب الله”!
أكدت مصادر حكومية أن موقف لبنان في قمم مكة متفق عليه بين رئيسي الجمهورية والحكومة في إطار الحرص على موقع لبنان في المجموعة العربية!
توقفت أوساط سياسية عند أبعاد الكلام الكبير والصريح والمباشر الذي أعلنه قائد الجيش عن التدخل السياسي الحاصل في ميزانية الجيش وتخفيض تمويل بعض البنود المهمة وتداعياتها على الوضع الأمني، وعلى معنويات الجيش، مؤسسة وأفراد!
البناء
قالت مصادر نفطية إن إيران ربحت جولة مواجهة أولى بإثبات ربط مصير سوق النفط وأسعاره وأمن الناقلات والأنابيب بقدرة إيران على تصدير نفطها، وإنّ مساعي الدول التي تقوم بالوساطة بين واشنطن وطهران تتركز على كيفية ترجمة هذه المعادلة دون إعلانات صاخبة تتيح تبريد مناخات التصعيد بسلاسة بحيث ترخي واشنطن قبضة العقوبات في مكان يريح إيران، وترخي طهران قبضة التهديد للنفط في الخليج بما يطمئن واشنطن في المقابل، ويرافق ذلك تبريد كلامي وتبريد عسكري بدأت ملامحه مع سحب الوحدات الأميركية إلى خارج منطقة الخليج…