النهار
تبين أن قوانين كثيرة تعطل تنفيذها لعدم تعيين هيئات ناظمة لها.
تخشى أوساط سياسية أن يؤدي تدهور الاوضاع الاقتصادية الى اعلان إضراب مفتوح في البلاد.
أجريت اتصالات بين مرجعين دينيين مسيحي ومسلم لوقف الجدل حول الصلاحيات.
سُمع رئيس حكومة سابق يقول أن وزيراً يريد أن يكون ديكاً ليس على مزبلته فقط بل على مزبلة غيره.
الجمهورية
مِن المتوقع أن يأخذ موضوع شائك حيِّزاً كبيراً من المواقف بين رجال دين وعلمانيين داخل طائفتهم ومع طوائف أخرى. إقترح أحد الوزراء السابقين على مرجع كبير تليين موقفه حيال قضية خلافية فما كان من المرجع إلّا أن نَهَرَ هذا الوزير وقال له: “روح تعلّم سياسة يا إبني”.
بعث مسؤول كبير الى أحد الرؤساء “تمنِّياً” عبر صديق مشترك لإقناع أحد السياسيين بالموافقة على الإشتراك في الحكومة بوزيرين لأن مطالبته بثلاثة وزراء مستحيلة ولن يحصل عليها.
اللواء
تمنت بعض الشخصيات على مرجع نيابي التمهل أكثر في السير بالاتجاه الهادف إلى تحريك عجلة التشريع.
يكشف مقرَّبون من قطب وسطي إصراره على إدارة مواجهة طويلة مع فريق موالٍ.
يثار نقاش حاد، داخل حزب مسيحي، يغرّد بعيداً، على خلفية مسألة مشاركته في الحكومة، عندما يحين البحث الجدّي.
المستقبل
يقال
إنّ متابعين عن كثب للمستجدات العراقية لا سيما في ضوء التطورات الأخيرة في البصرة يتحدثون عن مرشّحين محتملين لخلافة رئيس الوزراء حيدر العبادي أبرزهم: عادل عبد المهدي، فالح الفياض، أسعد العيداني (محافظ البصرة) وأحمد الشكري (من الكتلة الصدرية).
البناء
حذّرت أوساط سياسية من الركون إلى تصريحات قوى سياسية لبنانية تركّز على التهدئة الداخلية وحماية الاستقرار الذي يسود لبنان، مهما كانت الظروف، إذ إن اللاعبين ليسوا الأطراف اللبنانية فحسب، بل هناك لاعبون خارجيون وهؤلاء هم الذين يرسمون الخطط “المشبوهة” للبنان لذا يقتضي الانتباه جيداً إلى ما يحاك خارجياً لا داخلياً، بحسب الأوساط
قالت مصادر أردنية إنّ تفاهمات أمنية وسياسية مع الحكومة السورية مهّدت الطريق للبدء بمباحثات تتصل بمعبر نصيب الحدودي وإعادة تشغيله من طرفي الحدود كشريان اقتصادي حيوي للأردن، وقالت المصادر إنّ سورية التي تعيش وضعا إقتصاديا قاسيا لم تكن على استعداد لفصل قرار فتح المعبر عن التفاهم السياسي والأمني عملاً بمبدأ تعتمده منذ مدة مع جميع الدول التي تدهورت علاقتها بها خلال فترة الحرب وتعود لترميم جانب منها لتجابه بقرار سوري حازم بأن لا تعاون تقنياً أو أمنياً أو اقتصادياً بلا تعاون سياسي…