النهار
نشر فيديو لمسؤول أمني لدى رئيس حزب ووزير جبلي أدّى إلى توتير الأجواء عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكهربة الأجواء لا سيّما أن هذا المسؤول مُتهم بجريمة قتل.
لم تُحقّق حملة “كم وزيرة رح تعيّنو بالحكومة الجديدة” النسائيّة هدفها إذ لم تنل اهتماماً كافياً من القيّمين على التأليف ورؤساء الأحزاب.
بدأت جامعات متورّطة في تزوير شهادات حملة لتبيان أنّها ضحيّة موظّفين ولا علم لها بالأمر وتمّ توقيف ابن شقيق أحد المسؤولين التربويّين.
الجمهورية
عُمِّمت أجواء سلبية أخيراً لها علاقة بمسؤول بارز غير مدني لكن تبيّن لاحقاً أن لا أساس لها من الصحة.
قالت أوساط حزبية عن الملف الحكومي والتأليف: “لا شيء جديداً تحت الشمس”.
علّق نائب سابق ملتزم في تيار بارز إن التصريحات عن تشكيل الحكومة شيء وما يحصل شيء آخر.
البناء
خفايا
أكد نائب بارز في تكتل “لبنان القوي” أنّ التيار الوطني الحرّ لن يرضى مطلقاً بتشكيل حكومة لا تعكس إرادة رئيس الجمهورية في الإصلاح وبناء الدولة، مهما طالت مهلة التأليف، جازماً بأن لا تنازل أمام الشروط التعجيزية التي يضعها البعض من هنا وهناك، والتي لا هدف لها إلا إفشال العهد، خصوصاً أننا أمام فرصة قد تكون الأخيرة للتغيير والإصلاح…
كواليس
توقفت أوساط أوروبية أمام الخطاب التصعيدي للرئيس الأميركي دونالد ترامب ضدّ إيران متسائلة عما إذا كان لدى إدارة ترامب جواب عن الخيارات في حال ذهاب إيران لإقفال مضيق هرمز والعودة للتخصيب المرتفع لليورانيوم والاتجاه لامتلاك ما يعادل قنبلة نووية، أم أنّ ترامب يريد تدفيع حلفائه الأوروبيين والخليجيين ثمن تصعيد بلا أفق ووضعهم أمام خطر إفلاس اقتصادي لوضع اليد على مقدّراتهم وابتزاز حاجتهم للحماية بداعي الخطر الإيراني؟
اللواء
شغلت معلومات عن “انقلابات” مرتقبة في مواقف الرأي العام المهتم وجعلته يتساءل عن النتائج المترتبة عليها..
يسأل دبلوماسي غربي: لماذا غيّرت كتلة رئيس الجمهورية اسمها من كتلة “إصلاح وتغيير” إلى كتلة “لبنان القوي”؟
أبلغت جهات لبنانية، تمثل أكثر من طرف معلومات عمّا آلت إليه التفاهمات الميدانية بين موسكو وواشنطن، والأطراف الإقليمية المعنية