أعرب البطريرك الماروني بشارة الراعي في افتتاح الرياضة الروحية لسينودس الأساقفة في بكركي، عن تمنياته بولادة الحكومة الجديدة لبت الملفات الشائكة والاستفادة من مقررات مؤتمر سيدر.
وتطرق الى المعضلة التي تواجهها المدارس الكاثوليكية جراء القانون 64 لافتا الى ان المدارس لا تريد رفع الاقساط وان اقفال المدارس يقع على مسؤولية الدولة.
وتناول موضوع القضاء ودوره مشيرا الى انه لا يمكن قبول الظلم والاستبداد من خلال ممارسة القضاء لافتا الى اهمية المساواة.
وتحدث عن بلدان الشرق الأوسط التي لا تزال تعاني من الحروب متمنيا ايقافها وايجاد الحلول السياسية لها واحلال السلام العادل والشامل وعودة جميع اللاجئين الى منازلهم لتخفيف الأعباء الاجتماعية والاقتصادية والسياسية عن لبنان.