لفتت صحيفة “السفير” إلى أن النائب وليد جنبلاط سيبقي ورقة هنري حلو بيده. والأخير يؤكّد لـ “السفير” “أنه مستمرّ في ترشيحه، مع العلم أن القرار سيتّخذ في اجتماع “اللقاء الديموقراطي”، مشيرا الى “أنني أؤيّد أي تقارب والوصول الى قواسم مشتركة، لكن علينا انتظار مواقف باقي المكوّنات السياسية الاخرى من هذا الترشيح”.