النهار
قال نائب بارز أن السفير الاوكراني يحفظ النشيد الوطني اللبناني وينشده أفضل من وزراء ونواب ومسؤولين لبنانيين.
تجنب وزراء ونواب حزب “القوات اللبنانية” الرد على اسئلة عما بعد عودة الحريري عن استقالته وموقف القوات منها بعد تأييدها.
تخشى أحزاب كانت متحمسة لاشراك المغتربين في الانتخابات أن تأتي النتائج في غير مصلحتها.
نشرت مواقع الكترونية عربية أخبارا مفادها أن دولة خليجية تدفع لمرجعيات لبنانية لقاء مواقفها السياسية.
المستقبل
قيل إن استدعاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لرئيس النظام السوري بشار الأسد جاء بمثابة رسالة لكل “مَن يهمّهم الأمر” بأنّ مَن انتصر في سوريا هي روسيا لا إيران ولا النظام.
الجمهورية
أكد مرجع روحي أن لقاءه مع مسؤول اوروبي كبير تأجل بعض الوقت في انتظار جلاء صورة الازمات.
لاحظت أوساط سياسية غياب القسم الاكبر من الوزراء عن الساحة وضياعهم بين عملهم العادي وبين كونهم وزراء تصريف أعمال.
لاحظت مصادر مراقبة أن بعض الوزارات يستعجل حسم بعض الملفات العالقة تحسبا لانتهاء فترة التريث التي بدها رئيس الحكومة.
اللواء
جزمت مصادر رسمية أن الانتخابات النيابية لن تتأخر يوماً واحداً لأسباب محلية أولاً وأخيرا…
نصح مرجع بالخلود إلى الراحة، بعد يوم حافل بالحركة والاستقبالات غير معتادة!
وضعت قيادة حزب بارز في أجواء المعطيات المتوافرة بعد عودة مسؤول كبير، وأبدت استعدادها لمقاربة جديدة للموقف.
الشرق
تؤكد مصادر متابعة عن كثب، أن اتصالات فرنسية – مصرية جرت مع قيادات عربية ولبنانية مهدت لعودة الرئيس الحريري الذي كان يصر على العودة للقيام بما يمليه عليه الواجب في ظل ظروف استثنائية.
اكدت جهات مقربة من القصر الجمهوري ومن “بيت الوسط” و”عين التينة” أن الوصول الى نتيجة ايجابية للمشاورات المرتقبة أمر محسوم بنسبة عالية، خصوصا وأن الاشقاء العرب يتفهمون الوضع اللبناني ويدعمون “النأي بالنفس”.
نقلت قيادات حزبية عن الرئيس الحريري تأكيده ان مفهموم النأي بالنفس لا يقتصر فقط على الامور العسكرية أو على فريق واحد، بل هو يتناول السياسة والاعلام وسائر الافرقاء.
البناء
كشفت معلومات لمواقع أميركية تتابع أخبار البيت الأبيض عن أزمة بين جاريد كوشنر صهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأركان البيت الأبيض تتصل بالتفرّد والعشوائية والفوضى كسمات لسلوك كوشنر المتعجرف وغير المنضبط بسياسات وخطط يفترض أنها شكل أداء دولة بحجم أميركا، ويشبّهه بعضهم بالأمير كوشنر، ويقولون بدلاً من أن يعلّم كوشنر محمد بن سلمان الديمقراطية تعلّم منه المشيخة! وتتوقع التقارير أن يسحب ترامب صهره من البيت الأبيض لتهدئة الاحتجاجات وتجنب الأذى على إدارته.…
لاحظت أوساط سياسية تغيّر ملامح رئيس الحكومة سعد الحريري بين تلك التي ظهر بها أثناء وجوده في السعودية وتلاوته بيان الاستقالة، وقد بدا فيها مكتئباً وخائفاً، وبين ملامحه في بيروت حيث بدا عليه الارتياح والاطمئنان والحيوية والابتسامة العريضة الدائمة، ما يؤكد أنه بالفعل كان يعاني خلال وجوده في الرياض من ضغوط وأجواء غير مريحة في مكان إقامته.