سبعمئة وتسعة وسبعون يوماً ولبنان بلا رئيس للجمهورية. يأتي وزير خارجية فرنسا جان مارك ايرولت الى بيروت ويمضي في اليوم التالي، ولا بصيص أمل في إحداث خرق في جدار الأزمة الرئاسية. وحده الحوار السعودي ـ الإيراني «الذي لا بد منه»، على حد تعبير الرئيس نبيه بري، هو الكفيل بإحداث انفراج ... أكمل القراءة »