لم يذهب ولاء الرئيس سعد الحريري للمملكة العربية السعودية هباءً. لا يزال الرجل يستحق فرصة أخرى. السعودية لا تستغني عن مشروع سياسي استثمرت فيه، والحريري واحد من هذه المشاريع، لكن «سنده» هذه المرة ليس «مكرمة» سياسية، بل إعادة هيكلة «سعودي أوجيه وأخواتها» إدارياً ومالياً يطغى القلق على موظفي تيار المُستقبل ... أكمل القراءة »